الكالسيوم وقد يقلل من خطړ الإصابة بأمراض القلب وذلك وفق ما بينت مراجعة نشرت في عام 2015م.
فوائد القرنبيط حسب درجة الفعالية لا توجد أدلة على فعاليته Insufficient Evidence تقليل خطړ الإصابة بسړطان المثانة فمن المحتمل أن يساهم تناول الخضار الصليبية النيئة في تقليل خطړ الإصابة بسړطان المثانة بسبب احتوائها على مركبات الإيزوثيوسيانات وذلك وفق ما أظهرت إحدى الدراسات التي نشرت في عام 2008م والتي أجريت على 275 شخصا مصاپا بسړطان المثانة و شخصا غير مصاپ من خلال مراقبة ما تناولوه من الخضار الصليبية.
كما أظهرت دراسة أخرى قائمة على الملاحظة بالإنجليزية Cohort ومنها القرنبيط قد يقلل خطړ الإصابة بسړطان المثانة مع ذلك ما زالت هذه الفائدة بحاجة للمزيد من الدراسات لتأكيدها.
تقليل خطړ الإصابة بسړطان الثدي اختلفت الدراسات بشكل كبير في تحديد تأثير تناول القرنبيط في سړطان الثدي وأشارت إحدى الدراسات الأولية
التي أجريت على الإنسان إلى أن مركب الإندولكاربينول بالإنجليزية Indole3carbinol الذي يوجد في الخضروات الصليبية ومنها القرنبيط له تأثير في تحسين الإستروجين في جسم الإنسان بطريقة مفيدة وقد كان لهذا المركب دور في تقليل خطړ الإصابة بسړطان الثدي لدى النساء ومن جهة أخرى بينت دراسة أولية أخرى أنه قد يكون هناك رابط بسيط بين تناول القرنبيط والخضار المشابهة وزيادة خطړ الإصابة بسړطان الثدي لدى النساء قبل انقطاع الطمث لكن ذلك لا ينطبق على النساء في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث.
ويجدر الذكر بأن هذه الدراسات غير مؤكدة وما زالت هناك حاجة لإجراء المزيد من الدراسات لمعرفة تأثير هذه الخضار بشكل دقيق. تقليل خطړ الإصابة بالسكري اختلفت الدراسات حول تأثير القرنبيط في مرض السكري فقد أشارت دراسة نشرت في عام 2015م إلى أن مركب السولفورافين المتوفر في القرنبيط قد يقلل خطړ الإصابة بمرض السكري والمضاعفات المرتبطة به ومن جهة أخرى فإن دراسة أجريت في مستشفي بريغهام للنساء والتي شملت ما يقارب 39876 امرأة أعمارهن أكبر من 45 سنة وغير مصابات بمرض السكري حيث هدفت إلى دراسة 28 نوع من الخضار منها الخضار الصليبية والقرنبيط و نوعا من الفواكه ووجد أنه لا يوجد علاقة عكسية بين الكميات المتناولة من هذه الخضار والفواكه وزيادة خطړ الإصابة بالسكري من النوع الثاني بينما ارتبط تناول الخضار الورقية الخضراء الداكنة والخضار الصفراء بتقليل خطړ الإصابة بهذا المړض لدى النساء اللاتي يعانين من زيادة في الوزن.
تقليل خطړ الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية بالإنجليزية Ischemic stroke ففي إحدى الدراسات الأولية التي أجريت في جامعة هارفرد على عدد من النساء بين عمر 34 إلى 59 مع متابعتهم مدة 14 سنة وعلى مجموعة من الرجال من عمر 40 إلى 75 سنة مع المتابعة مدة 8 سنوات ووجد