ما هي أسباب التصلب اللويحي؟ وهل النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا المړض؟

موقع أيام نيوز

هو مرض قد يعاني معه البعض من أعراض خفيفة، في حين قد يفقد أشخاص آخرون القدرة على ممارسة أنشطتهم اليومية، كالمشي أو الكتابة أو التحدث والحركة؛ هو مرض التصلب اللويحي. فهل هناك علاج له؟ أم أن العلاج يقتصر على التحكم في الأعراض وحسب؟ تعرف على ذلك من خلال هذا المقال

ما هو مرض التصلب اللويحي؟ 

يصنف التصلب اللويحي أو التصلب المتعدد (Multiple sclerosis) من ضمن الأمراض طويلة الأمد التي تصيب الجهاز العصبي المركزي المنظم لعمليات التواصل بين الدماغ والحبل الشوكي والأعصاب البصرية. ويتسبب تعطل هذا الاتصال بين الدماغ وأعضاء الجسم الأخرى في العديد من الاضطرابات على مستوى الرؤية و التحدث والحركة والإحساس بالتوازن.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

هل النساء أكثر عرضة للإصابة بهذا المړض؟ 

يتم تشخيص الإصابة بهذا المړض لمختلف الفئات العمرية، لكنه يعتبر أكثر شيوعا في صفوف الأشخاص في العشرينات والثلاثينيات والأربعينيات من أعمارهم. لكن، حسب هيئات الخدمات الصحية الوطنية (NHS)، تعتبر النساء أكثر عرضة للإصابة بالتصلب اللويحي أكثر من الرجال، بمعدل الإصابة بـمرتين إلى ثلاث مرات مقارنة بالرجال.

أنواع التصلب اللويحي 

تحدث الإصابة بالتصلب اللويحي من خلال التقدم التدريجي للمرض، أو نتيجة الانتكاسات المتكررة التي قد يعاني منها المصاپ، وتشمل أنواعه:

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

1. التصلب اللويحي المتكرر الانتكاس 

يتميز التصلب اللويحي متكرر الانتكاس (Relapsing-remitting MS)، بأنه النوع الأكثر شيوعا، حيث يتم تشخيص 8 إلى 9 إصابات بين كل 10 أشخاص، وهو ما يعادل 85% من حالات الإصابة، ويعرف بالمتكرر الانتكاس، لأن المصاپ به يعاني من فترات تتفاقم فيها حدة الأعراض التي قد تستمر لأيام أو أسابيع أو شهور، ثم تختفي الأعراض مرة أخرى ويعود المصاپ إلى صحته الطبيعية.

2. التصلب اللويحي الأولي التدريجي 

تتفاقم أعراض التصلب اللويحي الأولي التدريجي (Primary progressive MS)، من دون ترددها بين حالات الانتكاسة وحالات اختفاء المړض، حيت يزداد سوء وظيفة الجهاز العصبي بشكل تدريجي. يصيب عادة حوالي 15% من الأشخاص، بمعدل شخص أو اثنين لكل 10 أشخاص، حيث يعانون من تفاقم تدريجي للأعراض التي تستمر على مدى سنوات عديدة، وعلى الرغم من استقرار حالتهم الصحية،

تم نسخ الرابط