أمور لا تفعلها بعد الأكل مباشرة
بسرعة.
الإقبال على الطعام غير المتوازن والغني بالدهون والكربوهيدرات.
الإكثار من تناول الملح.
تناول الطعام في أوقات متأخرة من الليل.
عدم تناول وجبة الإفطار.
تناول المأكولات والوجبات السريعة.
الټدخين.
شرب الكحوليات والإفراط بشربها.
حياة تتسم بالخمول وقلة الحركة.
ولكن يجب أن ننفي دور التقدم التكنولوجي الكبير في جعل حياتنا أسهل ولكن هذا لا يعفينا من المسؤولية تجاه صحتنا خاصة أنه من الممكن تغيير نمط الحياة في الأكل وتجنب هذه العادات السيئة.
ارتفاع ضغط الډم.
ارتفاع سكر الډم ومرض السكري.
زيادة الوزن والسمنة.
أمراض القلب.
السړطان.
هشاشة العظام.
السكتة الدماغية.
كما ترتبط هذه العادات الغذائية السيئة بزيادة نسبة الۏفاة فإلى جانب نسبة الۏفيات المرتبطة بالأمراض التي تزيد احتمالية الإصابة بها بسبب العادات الغذائية السيئة فإن نسبة الۏفيات في أمريكا بسبب العادات الغذائية السيئة وصلت ل 19 1 في عام وهذا ما يزيد من أهمية تغيير نمط الحياة في الأكل والتخلص من هذه العادات الغذائية السيئة.
يقع على عاتق الجميع تقديم النصح والمشورة للأفراد والمجتمع حول كيفية تغيير نمط الحياة في الأكل حتى ولو كان قليلا فهو بالتأكيد سوف يكون مؤثر ويساهم في إيجاد حل هناك قول جميل جدا للعالم المشهور أينشتاين يقول إذا كان لديك ساعة لإنقاذ العالم أنفق 55 دقيقة منها عرف بالمشكلة وأنفق الوقت المتبقي في إيجاد حل لها.
هناك عدة أسئلة تطرح عن آلية تغيير نمط الحياة في الأكل وذلك للتقليل أو إيقاف الإصابة بالأمراض والتي تتضمن من أين نبدأ ومن الذي يتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية
طويلة الأمد تضم آليات تطبيق فعالة لإيقاف هذا الخطړ الداهم ليس لحياة الأفراد فحسب بل ېهدد الأمن القومي لكل دولة.
الحفاظ على تناول الغذاء الصحي والمتوازن.
الأكل بأطباق أصغر حجما وعدم الأكل مباشرة من وعاء أو طنجرة الطعام
تعليم النفس بأن المطبخ مغلق ليلا بعد العشاء والقيام بتنظيف الأسنان بالفرشاة.
إن كان لدى الفرد الرغة الشديدة في تناول الطعام عليه الانتظار 10 دقائق وفي حال كان لا يزال
الحفاظ على تناول الوجبات الخفيفة الصحية فقط بين الوجبات الرئيسية مثل الحمص والجزر وشرائح الخيار واللبن واللوز.
العثور على بديل من أجل التقليل من مستويات القلق والتوتر لدى الفرد بدلا من تناول الطعام.
إبطاء تناول الطعام وذلك من خلال مضغ الطعام لفترة أطول كما أن الحرص على شرب الماء
طوال فترة تناول الوجبة سيساعد على الإبطاء والشعور بالشبع.
ممارسة النشاط البدني بشكل دائم.
تجنب الټدخين وشرب الكحوليات وغيرها من السلوكيات المهلكة للصحة.
النوم لساعات كافية.
إن بداية تغيير نمط الحياة في الأكل ستكون صعبة بالتأكيد ففي كل بداية هناك صعوبة لكن مع مرور الأيام سوف يتغلب الفرد عليها. وسوف يرى أن هذه التغييرات البسيطة سوف تنعكس إيجابيا على صحته وحياته.
وبإمكان الفرد تجربة العديد من الأمور التي سوف تعطيه بداية سهلة ومشجعة من أجل تغيير نمط الحياة في الأكل ومنها عمل جدول يومي وتسميته يوميات الطعام والذي يتم تسجيل فيه الخطوات التالية والتي يجب الحرص على تنفيذها بدقة
موعد تناول الطعام.
ما سيتم أكله.
كمية الطعام التي سيتم تناولها.
أين ومع من سوف يتم تناول الطعام.
شعور الفرد عند تناوله للطعام.
.