رواية البريئة والقاسي كاملة جميع الفصول بقلم اسماعيل موسي

موقع أيام نيوز

رواية البريئة والقاسي الفصل الثلاثون 30
عليك ان تكون لى وحدى
                                        انا فقط وتنفذ كل اوامرى
                  السعاده الحقيقيه ان تتوقف عن الهراء
بص فهد لحراس شاهنده، كانو يفوقونه فى العدد والاسلحه لكن المشكله كانت فى مواقعهم!!
تمكنو من محاصرته من كل جانب وكان ظهره مكشوف بينما الأخرين لكل واحد منهم ساتر
فكر فهد إذا تحركت انا او اى شخص من حراسى صيده هيكون سهل جدآ

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مشيت شاهنده بين الحراس المدججين بالاسلحه، وبصت على ضرغام إلى كان ملتزم الصمت وعينه معلقه على باب الرواق
صرخت شاهنده، فهد؟ اظن انك مش محتاج اقلك نزل سلاحك انت ورجالتك؟
اعملها بارادتك احسن ما تعملها غصب؟
فهد _____مش ممكن ظلمك يستمر اكتر من كده يا شاهنده، مش ممكن الشر ينتصر؟
شاهنده بنبره كلها مياعه، شر ايه لا سامح الله؟  انا بدافع عن حقى وحق ابنى
انت نسيت عملت ايه؟
كنت فاكر ان خدعتك عدت عليه وانى افتكرتك مت فى الحريقه؟
الصراحه كانت هتعدى عليه، لكن بشوية ضغط وتع،ـذيب على الطبيب الشرعى اعترف بكل حاجه
تذكر فهد الطبيب الشرعى إلى م١ت فى ظروف غامضه من أكتر من شهر وتعفنت جثته فى المش،ـرحه 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.


سبتك تلعب، تلف، تدور، تنقذ سادين!! 
عارف انها معتبراك بطلها؟ البنت البريئه بتفكر فيك ليل مع نهار
كان نفسها تكون فارسها لكن للأسف ان وعدت معاذ الشمرى بيها وشاهنده مش بترجع فى عهودها
صرخ فهد، سادين بعيده عن ايدك القذره ودا المهم!!
ابتسمت شاهنده  هو انا مقلتلكش؟ رجالتى دلوقتى زمانهم وصلو الشقه اياها وخلال دقايق هيجيبو سادين هنا
كدابه صرخ فهد
سيبك من الكلام ده دلوقتى يا فهد، نزل سلاحك انت ورجالتك انا مش عايزه اتعصب واع،ـذبك زى اسامه؟
كلبه قذره، ساقطه وسط صراخ فهد ضربه واحد من الحراس طوحه على الأرض، سلاحه راح بعيد عنه
قيد الحراس فهد، واستسلم بقية مرافقيه
سمع صوت عربيه وقفت برا البيت، ظن فهد انها الشرطه او ملاك حضر لإنقاذه حتى رأى معاذ الشمرى بيدخل هو ورجالته
ومعاهم جعفر

تم نسخ الرابط