رواية براثن الاسد الفصل العاشر 10 بقلم كيان خالد

موقع أيام نيوز


: يا الله مزاجي يا بنتي. 
زينه: اووف يا رب مش حد راضي يقول ليه.
: زينه اتفضلي اطلعي بره علي مكتبك.
زينه: تمام يافندم.
زينه التانيه خرجت وهي كل ما تري أسد.
زينه: صحصحي كده أنا مش ناقصه يغور هو المهم مأفقدش تركيزي.
أسد: بتتكلمي مع مين.
زينه: مع الشخص اللي جوايا.
أسد: مين ده.
زينه: نفسي بتكلم مع نفسي.
أسد: مجنونه، بالليل الاقيكي جاهزة تمام.
زينه: تمام.
خلص اليوم وفي الليل……….
زينه كانت جاهزة وكانت قمر….أسد جه اخدها وراحوا بيت القائد.
زينه: يلا.
أسد بتوهان:علي فين.
زينه: مش رايحين بيت القائد.
أسد: اه صحيح يلا اتفضلي.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.


زينه وأسد راحوا وأول ما وصلوا الباب اتفتح لوحده والبيت كان ضلمه خالص.
زينه اتخبت في أسد ودخلوا…….
أسد: من الواضح مفيش حد.
زينه: بس الباب اتفتح.
والبيت ينور بالشمع……
: مفآجأه لأبطالنا.
اسد: انتم هنا.
: كلهم يا أسد.
زينه: الله يعني الكل هنا.
: دي حفلتكم يا شباب افرحوا يا أبطالنا.
أسد راح مع صحابه وساب زينه لوحدها.
في واحد من صحابهم قعد معاها….
: انت مش بتشربي.
زينه: مش بحبه.
: ليه بس جربيه.
زينه: تؤ مش عايزة.
الشاب بخ-بث: طيب اتفضلي عصير.
زينه: لأ شكرًا.
: انت حتي العصير مش بتشربيه ايه ده والله أسد ليه حق يقول عليكي ستي.
زينه من غي-ظها مسكت قزازة من اللي الواد كان جايب منها وشربت نصها.
زينه المشروب بدأ يعمل مفعوله وركبت علي طربيزه.

تم نسخ الرابط