رواية عشق من الطبقة المخملية الفصل الثاني عشر 12 بقلم همس كاتبة

موقع أيام نيوز

قاسم: ايه علاقة المنشار بنور اذا كان هو اصلا مي.ت من سنين 
مالك: ما ما.تش قولتلك رجع ومشغل رجالته بالشمال وكمان هو الي بدل بضاعتك بالاسل.حة واحنا كلنا عارفين انه في تبديل بس مش قادرين نصل للمنشار 
قاسم: وانا ايه الي يجبرني اصدقكم 
مالك: انت حر يا اخويا، ما تصدقناش براحتك، لكن لازم تدور ع الحقيقة وتاخد بتار ابوك
جلال بتعب: انا قولتلك با ابني كل الحقيقة من ناحيتي دلوقتي عايز بنتي، هيا فين يا قاسم 
قاسم: معرفش انا سبتها في القصر القديم 
مالك بغضب: سبت مراتك هناك لوحدها 
قاسم بغضب اكبر: مش مراتي، ولو الي قولتوه ده صح مش هيغفر ذنبها، انا لا يمكن اسامحها فاهم 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مالك: هتفضل كدة لغاية امتا يعني ؟ خسرت ابوك وخسرت مراتك وكمان ابنك 
قاسم توقفت بيه الدنيا وقال بصد@مة: ابني ؟؟


مالك: ايوة ابنك الي نور حامل فيه، سبتها لوحدها بمكان مهجور وهي حامل  ، نور يمكن غلطت انها خبت عليك بس ده ما يمنعش انها ام ابنك 
روز ببكاء كانت مصدومة من الي سمعته لانها مش فاهمة كدة قالت  : اكيد هربت، هي ما تعرفش الحكاية كدة وكانت خايفة اوي انكم تعرفو بحملها وخصوصا بابا عشان كان منبه عليها انها متخليش قاسم يقربلها  اكيد هربت 
قاسم خرج من القصر وهو متعصب جدا والدنيا كلها بتلف بيه حاسس كأنه بعالم تاني كانه في كابوس 
في القصر 
اتجه سيف ليخرج 
وقف مقابل روز وقريب منها وهمس باذنها 
سيف: لو مهما عملتي يا روز مش هسامحك ابدا  انا ندمان  اني عرفت وحدة زيك
خرج سيف بينما روز دموعها نزلت بغزارة 
بعد شوية 

تم نسخ الرابط