رواية تمارا الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم منال عباس

موقع أيام نيوز

وبعد الاطمئنان عن حالة شمس 
شهاب: كويس انك جيت يا صقر فرصه تقولى رايك انت كمان..
قاسم: تعالوا نروح الكافيتريا علشان نقعد على راحتنا...كانت سارة وتمارا يجلسان بجانب بعضهما 
وتقص تمارا كل ما حفظته فى المذاكرة 
سارة: انتى اشطر طالبه بجد وسنين صغيرة تقدرى تدخلى الجامعه بشطارتك دى
تمارا: انتى بتتكلمى بجد يا سارة 
سارة:، ايوا والله حبيبتي
بينما جلس كلا من صقر وشهاب وقاسم بجانب بعضهم ليقص عليهم شهاب كل شئ حدث معه ومع سلمى...
صقر باستغراب: تقصد سلمى جارتى ! الدنيا دى صغيرة يا جدع...وكمان لؤى دا يطلع ابن عمها...

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عايز اقولك ان لؤى دا وراه مخالفات ماليه ورشاوى تودى فى داهيه...
قاسم: ومنتظر ايه...نبلغ الشرطه عنه...


شهاب: ياريت..ونخلص من شره وسلمى تتطمن 
صقر: كدا يبقي مفيش داعى من الجواز 
شهاب بدون تفكير: لأ ازاى...
صقر وقاسم بضحك: شكلك وقعت يا صاحبي 
شهاب: الظاهر كدا...
قاسم: يبقي على خيرة الله..نمشي من هنا على المأذون وناخده معانا لسلمى وعقبالى انا وتمارا 
وصقر وانا كمان ولا انا مش فى الحسبان 
ضحك ثلاثتهم....واتصل شهاب على سلمى ليخبرها..بموضوع المأذون...فرحت سلمى وشكرته وأغلقت الهاتف وذهبت لوالدتها لتخبرها...
وبعد أن تناولوا بعض المشروبات صعدوا جميعا إلى الاعلى فى المستشفى  ليجدوا الشرطه امام حجرة 
شمس.....يتبع

تم نسخ الرابط