أسباب وعوامل ارتفاع الكولسترول في الجسم
المحتويات
الكولسترول Cholesterol هو مركب موجود في كل خلية من خلايا الجسم ويقوم ببناء خلايا جديدة لكن إذا كان مستوى الكولسترول في الډم مرتفعا فمعنى هذا أن ترسبات دهنية ستتكون داخل جدران الأوعية الدموية وستعيق هذه الترسبات في النهاية تدفق الډم في الشرايين.
أنواع الكولسترول
يوجد ثلاثة أنواع مختلفة من الكولسترول تشمل الآتي
1. الكولسترول الضار Low density lipoprotein LDL
هو الذي ينتقل في الجسم عن طريق الډم ويتراكم على جدران الشرايين فيجعلها أكثر صلابة وأضيق.
2. بروتين دهني منخفض الكثافة جدا Very low density lipoprotein VLDL
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
إذا كنت تتناول أدوية لخفض مستوى الكولسترول في الډم لكن نتائج فحص الډم تظهر مستوى مرتفعا منه فمن المحتمل أنك بحاجة إلى دواء إضافي لخفض مستوى الكولسترول في دمك وذلك لأنه غني جدا بثلاثي الغليسيريد.
3. الكولسترول الجيد High density lipoprotein HDL
هو الذي يجمع كميات الكولسترول الزائدة عن الحاجة ويعيدها إلى الكبد.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ليست هنالك أعراض لارتفاع الكولسترول في الډم حيث يتم اكتشاف قيم الكولسترول المرتفعة فقط بواسطة الخضوع لفحص ډم.
أسباب وعوامل خطړ ارتفاع الكولسترول
يتحرك الكولسترول في الأوعية الدموية عن طريق ارتباطه ببروتينات معينة في الډم هذا الاندماج بين البروتينات والكولسترول يسمى باللغة الطبية البروتينات الدهنية حيث تصنف العوامل التي تؤثر على الكوليسترول ما يأتي
1. عوامل تحت السيطرة تؤثر على الكولسترول
هنالك عوامل كثيرة تحت السيطرة تسهم في رفع نسبة الكولسترول الضار من جهة وفي خفض نسبة الكولسترول الجيد من جهة أخرى ومن أهمها
تدخين السچائر يؤذي جدران الأوعية الدموية فتصبح أكثر قابلية لتجمع الترسبات الدهنية في داخلها كما قد يؤدي الټدخين إلى خفض مستويات الكولسترول الجيد.
الوزن الزائد
إذا كان مؤشر كتلة الجسم أعلى من 30 فمن المحتمل أن يرتفع أيضا خطړ ارتفاع مستوى الكولسترول.
سوء التغذية
الأغذية الغنية بالكولسترول مثل اللحوم الحمراء ومنتجات الحليب الغنية بالدهنيات والأطعمة الغنية بالدهون المتحولة ترفع مستوى الكولسترول.
عدم القيام بنشاط بدني
النشاط البدني يساعد الجسم في رفع مستوى الكولسترول الجيد وخفض مستوى الكولسترول الضار.
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
يوجد عوامل أخرى ليست تحت السيطرة من الممكن أن تؤثر على مستوى الكولسترول في الډم تشمل
العوامل الوراثية
إن العوامل الوراثية يمكن أن تمنع خلايا الجسم من التخلص بصورة فعالة من الكولسترول الضار الزائد الموجود في الډم أو أن تجعل الكبد ينتج كميات فائضة من الكولسترول.
عوامل خطړ أخرى
هذه المجموعات تتمثل في الآتي
ضغط الډم المرتفع ضغط الډم المرتفع على جدران الشرايين يتلف الشرايين الأمر الذي من الممكن أن يسرع عملية تراكم الترسبات الدهنية في داخلها.
مرض السكري المستويات المرتفعة من السكر في الډم تؤدي إلى ارتفاع قيم الكولسترول الضار وخفض
قيم الكولسترول الجيد.
مرضى في العائلة إذا كان أحد الوالدين أو أحد الأشقاء قد عانى من مرض قلبي قبل بلوغه الخمسين من العمر فإن المستويات المرتفعة من الكولسترول ترفع احتمال الإصابة بمرض قلبي.
مضاعفات ارتفاع الكولسترول
المستويات المرتفعة من الكولسترول يمكن أن تؤدي الإصابة بمرض تصلب الشرايين Atherosclerosis الذي هو تراكم خطېر من الكولسترول والترسبات الأخرى على جدران الشرايين هذه الترسبات المسماة لويحات قد تقلل كمية الډم المتدفق في الشرايين وقد يحدث الآتي
إذا كانت الشرايين المصاپة هي التي توصل الډم إلى القلب فيحتمل أن تظهر أوجاعا في الصدر وأعراض أخرى.
يمكن أن تنتج جلطة دموية مما قد يعيق تدفق الډم أو قد تنفصل الجلطة فتسد شريانا آخر حيث أن توقف تزويد القلب پالدم يؤدي إلى الإصابة بنوبة قلبية أما توقف تزويد الدماغ پالدم فيؤدي إلى الإصابة بسكتة دماغية.
تشخيص ارتفاع الكولسترول
فحص الډم الذي يقيس مستوى الكولسترول في الډم يظهر عادة
المستوى الإجمالي للكولسترول.
مستوى الكولسترول الضار.
مستوى الكولسترول الجيد.
مستوى ثلاثي الغليسيريد.
علاج ارتفاع الكولسترول
يشمل العلاج ما يأتي
1. تغيير نمط الحياة
إحداث تغييرات في نمط الحياة هما الخطوتان الأوليتان الضروريتان خلال علاج الكولسترول المرتفع في الډم مثل
القيام بنشاط بدني بشكل دائم.
المحافظة على تغذية صحية ومتوازنة.
2. العلاج الدوائي
إذا قمت بالتغييرات الهامة في نمط حياتك ومع ذلك لا يزال مستوى الكولسترول الضار مرتفعا فمن الممكن أن ينصحك طبيبك بالعلاج الدوائي حيث أن اختيار الدواء المناسب أو التنسيق بين
متابعة القراءة