قصة أصحاب الأخدود

موقع أيام نيوز

أصحاب الأخدود هم رعية آخر ملوك حمير وهو زرعة بن تبان أسعد الحميري المعروف بذي نواس وقد كان هذا الملك يهوديا اعتنق عدد من رعيته النصرانية 
فسار إليهم بجيش من حمير حتى يجبرهم على الرجوع عن دينهم الذي اعتنقوه وخيرهم بين القتل أو الرجوع إلى دينه
فاختاروا القتل والصبر على هذا المحڼة فشقت لهم الأخاديد وتم رميهم فيها ثم أضرمت بهم النيران إلى أن احترقوا وماتوا والملك وحاشيته ينظرون إليهم
أما في ما يتعلق بعددهم فقد قيل إنهم كانوا سبعين ألفا وقيل عشرين ألفا وقيل اثني عشر ألفا 
 وذكر أن أصحاب الأخدود لا يقصد بهم من وضعوا في الڼار وأحرقوا فيها وإنما من شق الأخاديد وحفرها ولذلك يقول الله تعالى في كتابه العزيز قتل أصحاب الأخدود

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
 أي لعڼ أصحاب الأخدود بسبب فعلهم الشنيع وهو حفر الأخاديد وإشعال النيران بالمؤمنين.
الغلام والراهب
حدث النبي عليه الصلاة والسلام أصحابه عن قصة ملك من ملوك الزمن الغابر وهو ملك كان له ساحر مقرب فلما تقدم العمر بهذا الساحر 
طلب من الملك أن يبعث إليه غلاما حتى يعلمه السحر فأرسل إليه الملك غلاما ليعلمه وكان هذا الغلام يذهب باستمرار إلى الساحر
وفي أحد الأيام صادف في طريقه إلى الساحر راهبا فاستمع إلى كلامه وأعجب به إلا أن الساحر كان يضربه بسبب تأخره عنه فشكى الغلام ذلك الأمر إلى الراهب الذي أرشده إلى أن يقول للساحر عندما يسأله إنما حبسني أهلي 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وإذا سأله أهله يقول إنما حبسني الساحر ويوما ما رأى الغلام في طريقه دابة عظيمة تقطع على الناس طريقهم
فقال في نفسه اليوم أعرف الساحر أفضل عند الله أم الراهب فقال اللهم إن كان شأن الراهب عندك أفضل من الساحر فاقتل هذه الدابة بحجري
ثم أمسك حجرا ورمى به الدابة فقټلت فأدرك أن أمر الراهب أفضل عند الله من أمر الساحر ثم ذهب إلى الراهب وحدثه بما حصل له 
فأخبره الراهب بأن شأنه سيكون عظيما وأنه سوف يبتلى في حياته وطلب منه أن لا يدل عليه إذا تعرض للابتلاء.
الغلام وجليس الملك
بلغ أمر الغلام مبلغا عظيما حتى أنه كان يشفي الناس من أسقامها ويبرىء الأكمه والأبرص بإذن الله ويشار إلى أنه اتبع هذا الأمر أسلوبا في الدعوة إلى دين الله تعالى 
حيث كان يمر على أهل البلاء والأسقام فيشترط عليهم الدخول في دينه والإيمان بالله تعالى حتى يدعو الله أن يشفيهم من أسقامهم فلم يبق في قريته أحد يعاني مرضا إلا أسلم
واتبع دينه فسمع أحد جلساء الملك به وكان يشتكي مرضا فأتى إلى الغلام بهدايا كثيرة كي يشفيه من مرضه 
فقال له الغلام إنني لا أشفي وإنما يشفي الله وطلب منه أن يؤمن بالله حتى يدعو الله له بالشفاء فآمن جليس الملك بالله ثم دعا له الغلام
تم نسخ الرابط