قصة يونس عليه السلام

موقع أيام نيوز

قوم يونس
قيل في نسب يونس عليه السلام إنه يونس بن متى ثم يتصل نسبه بنسل بنيامين شقيق يوسف عليه السلام بعث يونس عليه السلام إلى نينوى في العراق إلى قوم انتشر الشرك بينهم فكانوا يعبدون الأصنام فأوحى إليهم يونس وأرشدهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له إلا أنهم كڈبوه وكفروا برسالته وأصروا على عبادة أصنامهم وأوثانهم وكان من بينها صنم أكبر يدعى عشتار وقد قيل إن دعوة يونس عليه السلام لقومه استمرت ثلاثا وثلاثين سنة إلا أنه لم يؤمن معه سوى رجلين ولذلك شعر يونس عليه السلام باليأس من قومه فتركهم وخرج من بلدتهم.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
خرج يونس عليه السلام من نينوى وظن أن الله تعالى لن يؤاخذه بهذا الخروج لأنه قدم كل ما عليه في سبيل دعوة قومه ولم يستجب أحد وحين خرج بدأ يحل على قومه بوادر العڈاب الذي توعدهم فيه فهلت السحب السوداء وغشيهم دخانها واسودت سطوحهم فأيقن القوم أن عذاب الله تعالى آت لا مفر منه فخافوا ووجلوا وبحثوا عن يونس عليه السلام ليهديهم طريقة التوبة والإنابة فلم يجدوه فأتوا رجلا شيخا فسألوه عما يجب فعله فأرشدهم إلى طريق التوبة إلى الله تعالى فجمعوا كبيرهم وصغيرهم وذكرهم وأنثاهم وحيواناتهم جميعا ثم جعلوا على رؤوسهم الرماد ولبسوا المسوح من اللباس تواضعا لله سبحانه ثم أقبلوا عليه في هذا الحال في مشهد عظيم ضارعين له أن يصرف عنهم العڈاب ويتوب عليهم فتاب الله تعالى عليهم وقبل إيمانهم بعد كل هذا الكفر والعناد ولم يشهد يونس عليه السلام هذا الحال منهم.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قصة يونس عليه السلام
لما خرج يونس عليه السلام من نينوى أقبل على قوم وركب معهم سفينتهم فلما أن وصلت بهم جميعا إلى عرض البحر تمايلت السفينة واضطربت واهتزت فلم يجدوا سبيلا للخلاص إلى أن يلقوا بأحدهم في البحر تخفيفا للحمل فاقترعوا على من يلقي بنفسه في البحر فخرج سهم يونس عليه السلام فلما التمسوا فيه الخير والصلاح لم يحبذوا أن يلقي بنفسه في البحر فأعادوا القرعة ثلاث مرات وكان يخرج سهم يونس عليه السلام في كل مرة فلم يجد يونس عليه السلام إلا أن يلقي نفسه في البحر وظن أن الله تعالى سينجيه من الڠرق وبالفعل فقد أقبل إليه حوت أرسله الله تعالى فالتقمه. ولما صار يونس عليه السلام في بطن الحوت ظن أنه ماټ لكنه حرك يديه وساقيه فتحرك فسجد لله تعالى شاكرا له بأن حفظه ونجاه فلم تكسر له يد ولا رجل ولم يصبه مكروه وبقي في بطن الحوت ثلاثة أيام وسمع فيها أصواتا غريبة لم يفهمها فأوحى الله تعالى له أنها تسبيح مخلوقات البحر فأقبل هو أيضا يسبح الله تعالى قائلا لا إله إلا أنت سبحانك
تم نسخ الرابط