عشبة الخزامى؛ أنواعه مع فوائد وأضرار عشبة وزيت اللافندر وكيف يمكن استخدامها
- يؤثر الخزامى على درجة الوعي، واستجابات الجهاز العصبي؛ لذلك من المهم سؤال الطبيب عن تناوله أو استخدام زيته قبل الخضوع للعمليات الجراحية.
- من الممكن أن تسبب عشبة الخزامى ردات فعل تحسسية لدى الإنسان، لذا من المهم مراقبة ظهور أعراض الحساسية، والتوقف عن استخدام العشبة أو الزيت في هذه الحالة وسؤال الطبيب.
كيف يمكن استخدام الخزامى؟
بعد التعرف على فوائد عشبة الخزامى، لا بد أنك تتساءل الآن عن طريقة استخدامه، وكيف يمكن الاستفادة منه:
- يمكن استخدام العشبة والاستفادة منها عن طريق نقعها في ماء دافئ ليتم استخلاص الفيتامينات الموجودة بداخلها في الماء.
- يمكن أيضًا الاستفادة من زيت الخزامى المستخلص من العشبة.
- أيضًا فوائد شاي اللافندر تكمن في كوب يشرب قبل النوم؛ حيث يساهم في منحك ليلة هادئة بدون أرق.
- يتم أيضًا إضافة زهور الخزامى في حوض الاستحمام، مع الماء الدافئ للاستفادة من فوائد عشبة الخزامى، والحصول على تجربة استحمام فريدة.
- يمكن طحن الزهور وإضافتها في كيس شفاف لتعطر المنزل، وتنشر عبيرها في أرجاء المكان.
- يمكن استخدام عشبة الخزامى كتوابل ومنكهات، وإضافة مميزة للسلطات.
- تباع في الصيدليات كبسولات بها مستخلص عشبة الخزامى، ولكن من المهم أن تتم تلك العملية تحت إشراف الطبيب المعالج.
لا تفوت فوائد عشبة الخزامى والاستمتاع بجمال شكلها ورائحتها، أو استخدم زيتها المميز، ولكن من المهم أن تسأل الطبيب أولًا قبل الاستخدام خاصة بالنسبة للأطفال والنساء في طور الحمل والرضاعة، والفتيات المراهقات.