تعرف على أعراض الروماتويد وأهمية الكشف المبكر

موقع أيام نيوز

 ولكن يمكن لبعض العوامل أن تزيد من خطړ الإصابة به، مثل: 

العوامل الوراثية 

تشير العديد من العوامل بقوة إلى أن العوامل الوراثية لها تأثير كبير على تطور التهاب المفاصل الروماتويدي، وتشمل هذه العوامل على سبيل المثال، الانتشار العام المتزايد لالتهاب المفاصل الروماتويدي داخل العائلات، مما يؤدي إلى تقدير مساهمة العوامل الوراثية في التهاب المفاصل الروماتويدي بنسبة بين 40-50٪. 

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

السمنة 

بينت إحدى الدراسات أنه يمكن أن يكون للسمنة تأثير على الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي. 

الهرمونات الچنسية 

أشارت إحدى المراجعات، إلى أن انخفاض مستويات هرمون الأستروجين عند انقطاع الطمث وبعد الولادة، يرتبط باستمرار بزيادة خطړ وشدة التهاب المفاصل الروماتويدي.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

الټدخين 

 يزيد الټدخين من خطړ إصابة الشخص بالتهاب المفاصل الروماتويدي، كما يمكن أن يجعل المړض أسوأ. 

الروماتويد عند الأطفال 

يمكن أن يسبب التهاب المفاصل في مرحلة الطفولة، ضررا جسديا دائما للمفاصل، ويمكن أن يجعل هذا الضرر، من الصعب على الطفل القيام بالأشياء اليومية، مثل المشي، أو ارتداء الملابس، ويمكن أن يؤدي إلى الإعاقة. وتشمل علاماته، وأعراضه ما يلي:

  • ألم المفاصل.
  • تورم.
  • حمى.
  • التعب.
  • فقدان الشهية.
  • التهاب العين.
  • صعوبة في ممارسة أنشطة الحياة اليومية. 

كيف يتم تشخيص الروماتويد؟ 

يتم تشخيص الروماتويد، من خلال مراجعة الأعراض، وإجراء الفحص البدني، وإجراء الأشعة السينية، والاختبارات، ويفضل تشخيصه مبكرا، تقريبا خلال 6 أشهر من ظهور الأعراض، حتى يتمكن الأشخاص المصاپون بالمړض، من بدء العلاج لإبطاء تطور المړض أو إيقافه.

يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.

علاج الروماتويد 

يمكن أن تساعد العلاجات في تقليل التهابات المفاصل المتضررة، ومنع تلفها، وتخفيف الألم، وتقليل أو إبطاء التشوهات، وتمكين المړيض من ممارسة أنشطته اليومية، وتضم: 

1. العلاج بالأدوية 

توصف أدوية لمنع تفاقم التهاب المفاصل الروماتويدي، وتقليل خطړ حدوث المزيد من المشاكل، مثل: 

  • الأدوية المضادة للروماتيزم المعدلة للمرض (DMARDs).
  • العلاجات البيولوجية. 
  • بعض الأدوية المثبطة لأنزيمات معينة. 
  • العقاقير المضادة للالتهابات غير الستيرويدية.
  • الأدوية المضادة للالتهابات الستيرويدية. 

2. العلاج بالجراحة 

على الرغم من تناول الأدوية، قد تتضرر المفاصل، وإذا حدث ذلك، فقد يحتاج المړيض إلى عملية جراحية، للمساعدة في استعادة قدرته على استخدام المفصل، كما قد يوصي الأطباء بإجراء عملية جراحية لتقليل الألم، أو إصلاح التشوهات.  

3. العلاجات المساعدة 

  • العلاج الطبيعي أو الفيزيائي: قد يساعد هذا العلاج في تحسين اللياقة البدنية للمريض وتقوية عضلاته، وجعل مفاصله أكثر مرونة، كما قد يساعد في تخفيف الألم. 
  • العلاج بالممارسة الوظيفية: يمكن أن يقدم هذا العلاج، التدريب والمشورة، التي ستساعد المړيض على حماية مفاصله، أثناء تواجده في المنزل، وفي العمل.
  • علاج الأرجل: إذا كان المړيض يعاني من مشاكل في قدميه، فيمكن لطبيب الأقدام مساعدته، من خلال عرض بعض أنواع الدعم للمفاصل، أو نعال الأحذية التي يمكن أن تخفف الألم.

 ادوية متعلقة ب التهاب المفاصل الروماتويدي:
سيكلوسبورين
هيدروكسيكلوروكوين
حمض المفناميك
لورنوكسيكام
اداليموماب
أزاثيوبراين
نابيوميتون
أباتاسيبت
أسيكلوفيناك
أسيميتاسين
أزبروبازون
إيتانيرسيبت
إيتودولاك
جوليموماب
لوكسوبروفن
تينوكسيكام
توسيليزوماب
توفاسيتينيب
سيراتيوبيبتيديز .

تم نسخ الرابط