ما هي أعراض سړطان العظام؟ وهل يمكن علاجه بدون جراحة؟

موقع أيام نيوز

  • التعب.
  • العرج.
  • ألم في منطقة الورم.
  • ألم يزداد سوءًا مع الحركة.
  • ألم يوقظك في الليل.
  • تورم واحمرار (التهاب) على العظام.
  • صعوبة الحركة إذا كان الورم بالقرب من المفصل. 
  • نتوءات ملحوظة فوق العظم.
  • عظم ضعيف تكسر بسهولة.

إذا شعرت بأي من الأعراض أعلاه خاصة تلك المتعلقة مباشرة بالعظام، قم بزيارة الطبيب لتحديد أسباب أعراضك، وهل هي أعراض سړطان العظام أم لا. 

هل سړطان العظام ممېت

 يتمتع المصاپون بسړطان العظام في مراحله الأولى بفرصة أفضل للشفاء التام والعيش حياة أطول. لكن، في حالات الكشف المتأخر عن سړطان العظام تنخفض معدلات البقاء على قيد الحياة. ويطرح تساؤل: ما هي الحالات التي يصبح فيها سړطان العظام ممېتا؟ 

على الرغم من أن الكثير من الحالات ټموت بسبب سړطان العظام، إلا أن الكثيرين يتماثلون للشفاء التام.

فيما يلي معدل البقاء على قيد الحياة عند الإصابة بسړطان العظام، وذلك حسب إحصائيات مؤسسة أبحاث السړطان في المملكة المتحدة (CRUK): 

  • الساركوما الغضروفية

يبقى على قيد الحياة 70 من كل 100 شخص، أي 70 % من مرضى الساركوما الغضروفية بعد التشخيص بـ 5 سنوات أو أكثر.

تكون حظوظ البقاء على قيد الحياة أفضل لدى الأشخاص المصابين بالساركوما الغضروفية التي تبدأ في الذراعين أو الساقين، من أولئك الذين يعانون من الساركوما الغضروفية في عظام العمود الفقري والورك.

  • الورم الحبلي

يعيش حوالي 55% من المصابين بالورم الحبلي لمدة 5 سنوات أو أكثر بعد التشخيص.

  • ساركوما إوينغ

ينجو 50% من مرضى ساركوما إوينغ لمدة 5 سنوات أو أكثر بعد التشخيص. ويعتبر المصابين بهذا النوع من سړطان العظم في الذراعين أو الساقين أكثر حظا من أولئك الذين يعانون منه في الجزء الرئيسي من الجسم.

  • الساركوما العظمية

بعد الإصابة بسړطان الساركومة العظمية، ومرور 5 سنوات من تشخيصه، قد ينجو فقط حوالي 40 من كل 100 شخص، أي 40%.

أسباب سړطان العظام

أسباب سړطان العظام ليست معروفة تماما، لكن هناك أشياء يمكنها أن تزيد من فرصة الإصابة بسړطان العظام، من بينها: 

  • الحمض النووي:

لا يقتصر دور الحمض النووي على التأثير في مظهرك فقط، بل  يؤثر كذلك على إحتمالية إصابتك ببعض الأمراض، بما في ذلك السړطان.

الحمض النووي هو ما يفسر لماذا نبدو مثل آبائنا، فهو المادة الكيميائية الموجودة في خلايانا والتي تتكون منها جيناتنا، وتتحكم في كيفية عمل خلايانا. 

قد تكون تغييرات معينة في الحمض النووي في خلايا العظام السبب الرئيسي في أن تجعلها سړطانية.

  • الجينات:

يرث بعض الأشخاص الطفرات الجينية التي تزيد من خطړ الإصابة بسړطان العظام من أحد الوالدين. على الرغم من أن أغلب هذه الطفرات يتم اكتسابها خلال الحياة بدلاً من أن تكون موروثة. 

غالبا ما يكون السبب خلف هذه الطفرات عوامل مثل التعرض للإشعاع، لكن معظمها يكون مجرد أحداث عشوائية تحدث داخل الخلية، دون وجود عامل خارجي. 

قد تحدث السرطانات بسبب الطفرات الجينية التي تخلق الجينات الورمية، أو التي توقف الجينات المثبطة للورم (جينات تساعد في الحفاظ على انقسام الخلية تحت السيطرة).

  • العلاج الإشعاعي

بالرغم من أن العلاج الإشعاعي ېقتل الخلايا السړطانية الخطېرة، إلا أن استخدام جرعات عالية من الإشعاع قد تساهم في تطوير سړطان العظام 

عوامل الخطړ

بالإضافة إلى الأسباب المحتملة للإصابة بسړطان العظام، هناك عوامل خطړ مساهمة في ذلك. وتتضمن العوامل التي قد تجعلك أكثر عرضة للإصابة ما يلي:

  • علاج السړطان: 

يصاب الكثير من الأشخاص بسړطان العظام بعد تعرضهم لعلاجات معينة للسړطان، من بينها زرع الخلايا الجذعية، وبعض أدوية العلاج الكيميائي لأنواع السړطان الأخرى.

  • العامل الوراثي: 

هناك أمراض وراثية قد تساهم في الإصابة بسړطان العظام، مثل متلازمة لي فراوميني،

تم نسخ الرابط