أمور لا تفعلها بعد الأكل مباشرة

موقع أيام نيوز

حياة تتسم بالخمول وقلة الحركة.

ولكن يجب أن ننفي دور التقدم التكنولوجي الكبير في جعل حياتنا أسهل، ولكن هذا لا يعفينا من المسؤولية تجاه صحتنا، خاصة أنه من الممكن تغيير نمط الحياة في الأكل وتجنب هذه العادات السيئة.

إن هذه العادات الغذائية السيئة تعد سببًا بالإصابة بالعديد من الأمراض التي تسبب الوفيات، ومن هذه الأمراض:

ارتفاع ضغط الدم.
ارتفاع سكر الدم ومرض السكري.
زيادة الوزن والسمنة.
أمراض القلب.
السرطان.
هشاشة العظام.
السكتة الدماغية.
كما ترتبط هذه العادات الغذائية السيئة بزيادة نسبة الوفاة، فإلى جانب نسبة الوفيات المرتبطة بالأمراض التي تزيد احتمالية الإصابة بها بسبب العادات الغذائية السيئة، فإن نسبة الوف-يات في أمريكا بسبب العادات الغذائية السيئة وصلت لـ 19.1% في عام، وهذا ما يزيد من أهمية تغيير نمط الحياة في الأكل والتخلص من هذه العادات الغذائية السيئة.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

نصائح تساعد على تغيير العادات الغذائية السيئة


يقع على عاتق الجميع تقديم النصح والمشورة للأفراد والمجتمع حول كيفية تغيير نمط الحياة في الأكل، حتى ولو كان قليلًا، فهو بالتأكيد سوف يكون مؤثر ويساهم في إيجاد حل، هناك قول جميل جدًا للعالم المشهور أينشتاين يقول: إذا كان لديك ساعة لإنقاذ العالم، أنفق 55 دقيقة منها عرف بالمشكلة وأنفق الوقت المتبقي في إيجاد حل لها.

في هذا القول يكمن جزء كبير من حل المشكلة، وهو التثقيف بمخاطر وكيفية تغيير السلوكيات الغذائية السيئة، فعندما نراجع في تلك الأسباب المذكورة أعلاه نلاحظ أن جميعها ترتبط بنمط الحياة، أي بمعنى يستطيع الشخص المعني بها التحكم بها.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

هناك عدة أسئلة تطرح عن آلية تغيير نمط الحياة في الأكل وذلك للتقليل أو إيقاف الإصابة بالأمراض، والتي تتضمن من أين نبدأ؟ ومن الذي يتحمل الجزء الأكبر من المسؤولية؟

للبحث عن حلول لتلك المشكلة لابد في أول خطوة تحديد السبب والمسبب، عندها على كل طرف معني بتلك المشكلة تحمل جزء من مسؤولية إيجاد حل والجزء الأكبر يقع على عاتق الفرد نفسه، ومن ثم يأتي دور الأخرين من منظمات المجتمع المدني والمنظمات الحكومية، لابد من وضع استراتيجية

تم نسخ الرابط