رواية تمارا الفصل الواحد والعشرون 21 بقلم منال عباس

موقع أيام نيوز

  عند صقر 
كان مع سارة ووالدتها فى منزل السيدة حسنات...
سارة: يا عينى يا تمارا..كل ما اتخيل أنها عاشت فى البيت دا من غير ما تشوف اى بشر ولا تتعامل مع حد تصعب عليا اوووى
صقر: كل شئ قسمه ونصيب...وربنا جعل حكايتها دى سبب علشان نتلاقي تانى يا سارة 
سارة: فعلا..... اقترب منها صقر وكاد أن يق@بلها 
لتأتى حميدة 
حميدة: انت لازم تزورونا فى اسكندريه...وان شاء الله هنسافر انا وسارة من بكرة 
سارة: ما ينفعش يا ماما انا ارتبطت بشغلى هنا وانتى عارفه تمارا محتجانى اد ايه...
حميدة: ما هو انا مش هكون مطمنه عليكى يا بنتى كفايه سنين الجامعه يا سارة...

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
صقر: لا يا طنط المفروض تتطمنى على سارة اكتر من الاول...لانى ديما هخلى بالى منها...وانا شايف مفيش داعى حضرتك تسافرى تانى اسكندريه...


وافضلى مع سارة هنا...
حميدة: البيت دا بيت شاكر بيه وهو بفضل أخلاقه 
تركه لاختى ولما عرف أن سارة هتكون مدرسه تمارا 
قال نفضل فيه..بس الحقيقه احنا محرجين وخصوصا أنه رفض ياخد اى مقابل 
صقر: جدو شاكر انسان كويس ومحترم..ومش بيعمل حاجه غير لما يكون واثق أنه عملها ليه...
ولو تحبوا تتفضلوا معانا فى شقتنا..زى ما شوفتوا كدا الحمد لله كبيرة وتكفينا كلنا...على ما أشطب شقتى ونتجوز وقتها يا طنط مستحيل تتركينا..

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حميدة: ربنا يزيدك ديما يا حبيبي...
صقر: يبقي خلاص مفيش سفر..
حميدة: تمام اللى تشوفه انا اللى يهمنى الفرحه اللى ظاهرة فى عينيكم.....
عند نجلاء 
يتم استجوابها من قبل الضابط عماد 
عماد: مفيش داعى من الإنكار...وشكلك هتشيلى الليله كلها...دا غير لو ما اتكلمتيش بالزوق  انا ليا طريقتى..ووقتها هتندمى انك ما اتكلمتيش...

تم نسخ الرابط