أسباب ضعف الذاكرة
المحتويات
الكاجو والفستق الحلبي والجوز الذي أثبتت الدراسات الحديثة فعاليته في مجال الذاكرة والأطعمة التي تحتوي على الأوميغا 3. الإكثار من شرب الماء بشكل يسمح بتدفق الماء بشكل طبيعي وسير الدورة الدموية ووصول الډم إلى المخ بالشكل الطبيعي وبالتالي تقوية المخ والذاكرة. ترتيب الأفكار وإفراغ الأفكار على الورق بحيث لا يؤدي ذلك إلى إحداث الضغط العقلي والنفسي للإنسان. الابتعاد عن مصادر الإزعاج والتوتر والقلق فهي تزيد من فرص خسارة المعلومات وضعف الذاكرة. ممارسة الرياضة التي تنشط الجسم وتنشط العقل أيضا وتحسن من قدرات الإنسان عقليا ومن حيث الذاكرة أيضا. الذهاب إلى أماكن بها أكسجين نقي الأمر الذي يفيد الذاكرة وينشطها. تمرين العقل من خلال حل الألغاز والكلمات المتقاطعة والأحجيات وحل المسائل الحسابية والرياضيات لأنها تنشط العقل وتزيد من قدراته. الابتعاد عن العادات السيئة مثل الټدخين والإدمان على الكحول والمخډرات لأنها تذهب العقل وتلغي قسما كبيرا من قدراته. ضعف الذاكرة عند الشباب يعبر ضعف الذاكرة عن قصور الذاكرة في تخزين الأمور المختلفة والأحداث والعناوين والأرقام وعدم القدرة على استرجاعها عند الحاجة ونسيان التفاصيل حتى وإن كان توقيت حدوثها قريبا وتصيب هذه الحالة الإنسان في مراحل حياته المختلفة وتشير الدراسات الحديثة إلى انتشار هذه الحالة بحيث أصبحت ظاهرة تصيب الصغار من الناس قبل الكبار فترى الشباب ينسون غالبية الأمور ويصرحون بذلك في مختلف الأماكن والأوقات وتقف العديد من المسببات خلف هذه الظاهرة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تدريب الدماغ على التذكر حيث أثبتت الدراسات بأن العقل البشري هو مثل العضلات إذ إنه من الممكن تقويته بالتمرين ويكون ذلك من خلال المواظبة على حل التمارين الرياضية والألغاز أو الكلمات المتقاطعة أو الشنطرنج أو محاولة حفظ أرقام الهواتف الخاصة بالأهل والأصدقاء وغيرها من التمارين الأخرى. الحرص على تناول الوجبات الغذائية المتوازنة والتي تحتوي على كافة العناصر التي يحتاجها جسم الإنسان مثل الفيتامينات الأملاح المعدنية والبروتينات والأحماض الدهنية مثل الأوميغا والأوميغا والتي تساهم بشكل كبير في عملية بناء الخلايا العقلية والحفاظ على صحة وسلامة العقل. شرب الماء بكمية لا تقل عن لترين أو ثمانية أكواب كبيرة بشكل يومي حيث إن عدم شرب الماء بكميات كافية من شأنه التسبب بحدوث الجفاف في الجسم وبالتالي التأثير على تدفق الډم بشكل كاف إلى الدماغ الأمر الذي من شأنه التأثير على صحة العقل وقوة الذاكرة. الابتعاد عن الأمور التي قد تسبب الإجهاد النفسي والتوتر هذا بالإضافة إلى الحرص على عدم إجهاد الجسم وتحميله فوق طاقته إذ إن هذه الأمور تؤثر بشكل سلبي على الذاكرة وتقلل من قدرة الشخص على التذكر كما ويجب الحرص على أخذ قسط كافي من النوم يوميا. الحرص على ممارسة التمارين الرياضية
متابعة القراءة