ليونيل ميسي وباريس.. هل هو وقت الوداع والعودة للبيت الكتالوني؟!

هل هو وقت الوداع
هل هو وقت الوداع والعودة للبيت الكتالوني؟!

وفقاً لصحفي إسباني مقرب من بيئة ميسي، فإن ميسي إلى الآن تلقى عرضاً لتوقيع عقد مع نادي الهلال السعودي الذي يلعب في الدوري السعودي للمحترفين، وهو الدوري نفسه الذي يلعب فيه منافسه كريستيانو رونالدو، مقابل أكثر من 400 مليون يورو لموسم واحد.

وتواصل معه أيضاً نادي "إنتر ميامي" الذي يلعب في الدوري الأمريكي لكرة القدم، وهو النادي الذي يتوقع أن يوقع معه زميله السابق في فريق برشلونة وصديقه سيرجيو بوسكيتس للموسم المقبل، والذي إلى الآن لم يجدد بعد مع النادي الكتالوني، ولم يلتزم بوسكيتس بهذه الخطوة بعد لأنه يأمل في أن يلتئم شمله مع ميسي من جديد ويعود للعب الموسم الأخير له مع صاحب الإنجازات والأرقام القياسية، وربما الاعتزال هنالك.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
  • إقتصادياً..

فإن عودة اللاعب مفيدة ومضرة بالوقت نفسه؛ فقد كان يكسب برشلونة حوالي 250-300 مليون يورو قبل مغادرته، حيث غادر عدد من الرعاة إلى باريس سان جيرمان عندما انضم ميسي إلى هناك، والآن تقول الصحيفة الكتالونية اليومية إنهم إذا تمكنوا من التعاقد مع ميسي وتسجيله، فسيكون برشلونة قادراً على زيادة ډخله بنسبة 25٪

ناهيك عن عودة متابعة الدوري الإسباني وعودته للواجهة بعد تراجع الإقبال على مشاهدته بعد خروج اللاعبيْن رونالدو وميسي، ومضرّة لأن الراتب الذي يتقاضاه ميسي مكلف للغاية للأندية التي تريد التوقيع مع الأرجنتين، فكيف الحال والنادي مازال لم يصل إلى سلم الرواتب المتفق عليه حسب قانون الاتحاد الإسباني، وينبغي عليه تخفيض 200 مليون يورو.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
  • فنياً..

. لا أحد يختلف على أهمية وأفضلية ميسي في أي نادٍ أو فريق يلعب من أجله، فمن حيث التكتيك لطالما كان ميسي قادراً على صنع الفارق وحده مع اختلاف المدربين والأسماء واللاعبين المجاورين له، وكان قادراً على مواصلة العطاء وكسر الأرقام القياسية رقماً تلو الآخر، لكن مع مشروع النادي الحالي ورغم حاجته الماسة لصاحب الكرات الذهبية السبع، فمع العقم التهديفي والفني الحاصل في الفريق، وإهدار الفرص من مختلف اللاعبين

تم نسخ الرابط