هل يجب علينا الخوف من "Chat GPT"... ؟؟

هل يجب علينا الخوف من "Chat GPT"... ؟؟

هل يجب علينا الخوف
هل يجب علينا الخوف من "Chat GPT"... ؟؟

بدءًا من إطلاق "شات جي بي تي"، بدأت مئات التطبيقات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي بالظهور بشكل أسبوعي، ويمكن الآن الاعتماد على تلك التطبيقات في الكتابة، والتدقيق اللغوي، وحتى البرمجة والتصميم. 

يمكن الآن إنجاز الآلاف من الوظائف المعقدة والصعبة، أو على الأقل إنجاز جزء كبير منها، بفضل تلك التطبيقات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. 

ورغم أن كل هذا جيد، فإن هناك تحديات ومخاوف تتعلق بالاعتماد الكامل على الذكاء الاصطناعي. ولذلك، سنتحدث عن تلك المخاوف لكي نقف على حقيقة الأمر، وكيفية التعامل معها بشكل أفضل.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

دعنا نبدأ بخطاب يتضمن دعوة للتوقف عن تطوير أبحاث وتطبيقات الذكاء الاصطناعي الأكثر تطوراً من "GPT-4" أو ما يُعرف بثورة الكتابة بالذكاء الاصطناعي، حيث يقود الدعوة التي تحمل عنوان "Pause Giant AI Experiments" "إيقاف تجارب الذكاء الاصطناعي العملاقة مؤقتاً" رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، وكذلك ستيف وزنياك وغيرهما من الشخصيات المهمة في مجال التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي

 حيث طالبوا بالتوقف فوراً لمدة 6 أشهر على الأقل لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي، وأكدوا أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تشكل مخاطر جسيمة على المجتمع والإنسانية، وأن التطور الحالي للذكاء الاصطناعي سريع ولا يمكن التنبؤ به.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

كما رأوا أنه لا ينبغي تفويض القرارات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي إلى قادة تقنيين غير منتخبين، وضرورة وضع بروتوكولات أمان مشتركة أثناء التوقف، وإعادة تركيز أبحاث الذكاء الاصطناعي على تحسين الدقة، والأمان والشفافية، وكذلك العمل مع صانعي السياسات لتطوير أنظمة حوكمة قوية للذكاء الاصطناعي.

 

تم نسخ الرابط