مشاكل التعرق وكيفية علاجه واسبابه
بعض أنواع الأدوية.
اسباب التعرق
يعتبر التعرق عملية طبيعية في الجسم كما ذكر سابقًا، إلا أن بعض الأسباب قد تزيد من إفراز العرق، مثل:
ممارسة الرياضة.
شرب الكحول.
شرب المشروبات المحتوية على الكافيين مثل الشاي، والقهوة، والمشروبات الغازية.
الظروف التوترية او العاطفية مثل العصبية، الخوف، الخجل، التوتر.
انقطاع الحيض.
تناول الأطعمة الحارة أو كثيرة التوابل.
أسباب مناخية مثل ارتفاع درجة الحرارة المحيطة بالجسم.
الأدوية والأمراض التي تزيد التعرق
السرطان.
الأمراض البكتيرية أو الفيروسية.
هبوط السكر في الدم.
خافضات الحرارة.
مسكنات الألم والمورفين.
أدوية هرمون الغدة الدرقية.
نصائح للتعايش مع التعرق
لا يوجد علاج للتعرق لكونه عملية طبيعية، إلا ان بعض النصائح قد تخفف من حاجة الجسم للتعرق، وتخفف من ظهور الروائح الكريهة نتيجة لحدوثه، مثل:
النظافة المستمرة والاستحمام اليومي المنتظم لإزالة الترسبات العرقية، وتهوية مسام الجلد.
استخدام موانع التعرق العطرية التي قد تحتوي على مضادات بكتيرية موضعية، أو مزيلات العرق الجلد والمعطرات.
تغيير الملابس يوميًا لتجنب الالتهابات البكتيرية والفطريات التي تحدث بسبب تراكم مسببات العدوى على الملابس.
تجنب أي أطعمة تزيد التعرق أو تسبب رائحة كريهة للعرق.
شرب الماء بكثرة لتعويض السوائل المفقودة من الجسم بسبب التعرق.
خفض درجة الحرارة المحيطة للحد من المزيد من التعرق.
غسل الوجه واليدين عند جفاف الملح المكون للعرق على الجلد.
مضاعفات التعرق
قد يدل التعرق المصاحب لبعض الأعراض الأخرى على وجود حالة مرضية تحتاج الى تدخل فوري، ومن الأعراض التي تصاحب التعرق والتي تحتاج الى تدخل طبي:
ألم الصدر.
الدوار والدوخة.
ضيق التنفس.
استمرار التعرق لفترة طويلة دون وجود سبب محدد له.
فقدان الوزن خلال فترة قصيرة.
أما الأمراض التي تحدث بسبب اختلال قدرة الجسم على السيطرة على التعرق وافرازه بكمياته الطبيعية التي يحتاجها الجسم:
التعرق الزائد، وهو مرض يحدث فيه زيادة في التعرق في مناطق معينة من الجسم مثل تحت الإبطين، واليدين، وقد تسبب الإحراج عند البعض عند القيام بنشاطات الحياة المعتادة.