رواية لنتزوج الان ونحب لاحقا الفصل الثالث عشر 13 بقلم نور

موقع أيام نيوز

- افنان مالك
التف هيثم ونظر إليها فاق من نوبه غضبه ترك الرجل وذهب إليها اخذها
نظر لها ثم حملها على زراعيها وذهب اقترب العميد منه يوقفه قال
- اس...
- هو خد جزائه بس حسابك رسا جاى فأتقل
نظر له بصدم#مه وخوف الجميع  ليكمل 
- كل إلى اتكلم معاها نص كلمه هدفعه التمن غالى... اعتبر منصبك ده اتشال والى مرمى على الأرض ده ومسمى نفسه دكتور
بصله محمود وكان وجهه مدشمل ليردف هيثم ببرود
- ابقا اقبلنى لو قبلت فى جامعة تانيه 
اتصدم لان الكلمه دى قالها لافنان وكأنه يرد له الصاعق باضعافه
بعدما ضربه وهانه سيقضى على مهنته وعمله ايضا قرب منه بخوف قبل أن يذهب وقف أمامه قال

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
- انا اسف والله بعتذرلها بس بلاش ده شغلة عارف انى غلطت بس انا كده بيتى هيت*خرب
 لكن هيثم اكمل طريقه دون أن يتطلع له حتى خدها ومشي وسط هاله الخوف وراه وهم يهابونه ولا يعلمون مع من عبثو
فى القصر كانو جالسين وجدو هيثم يدخل وانصدمو من رؤيته حامل أفنان ويتقدم بخ وهى مغمى عليها
قالت فاطمه بقلق - افنان مالها ياهيثم
لم يرد عليها وصعد للغرفته فذهب منير


دخل هيثم قرب من السرير حطها عليه براحه نظر لها وتذكر خوفها وجد منير يدخل نظر له وإلى أفنان
قالت فاطمه - اكلم دكتور
- هتصحى كمان شويه مغمى عليها بس

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

- اى إلى حصلها
لم يرد ذهب فصاح به منير بغضب وهو يقول - ماتنطق عملت ايه فى البت
ابتسم وقال ساخرا - عملت اى فى البت!!.. على أساس أنى هكل*ها مثلا ولا ايه
- اى إلى حصلها يا هيثم
- ماتقلقش خافت فأغم عليها
ذهب بصله باستغراب نظرت له فاطمه اقتربت من أفنان وأمسكت بيدها
- جسمها بارد
مشيت لتجلب شيئا دخل هيثم اقترب منها وهو ينظر لها سمع صوت وكانت الخادمه
- هيثم بيه الأكل
استغرب وقف وقال - مين الى قالك تجببه
جائت فاطمه وقالت - أنا ياهيثم عملتلها شوربه عشان جسمها بارد
صمت هيثم نظر للخادمه أخذ الأكل منها ودخل نظرت له فاطمه وجدته يمسك يد افنان وشهر برودتها كأنها لا تزال خائفه وترتجف رفع اللحاف عليها وهو يدثها جيدًا ابتسمت فاطمه وهى تتابعه ثم ذهبت

تم نسخ الرابط