رواية عشقتها منذ نعومة أظافرها كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم مريم نصار

موقع أيام نيوز

 

ومريم سلمت على العيله كلها ويوسف اخد مريم وطلع على شقته.
.ومحمد ودع الكل.ونور سلمت بدموع على عيلتها. ورينو كانت زعلانه وعيطت كتير لكن مأثرتش في قلب الفهد.. اللي واقف مراقب.
. نور سلمت على آدم … وآدم حضنها وسلم على محمد. وقاله نور دي امانه معاك. وانا عارف ومتأكد انك هتحافظ عليها. خلي بالك من نور يا محمد.
. وكان حابس دموعه..
محمد: انت بتوصيني على بنتي يا آدم.
آدم: ربت علي كتفه. مبروك عليك حته من قلبي.
. والكل ودع. بعض.
..محمد اخد نور. وفتحلها باب العربيه. ونور كان زين ومراد بيظبطولها الفستان. ومحمد ركب جمبها وساق. وطلعوا على عش الزوجيه اخيرا..

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
. آدم: حضن مريم اللي بتعيط واخدها في العربيه.
وفهد مش مركز مع رينو. اللي ركبت مع آدم واتحركوا ومشيوا..
..زين اخد ريتال يوصلها
..ومالك اخد ساره يوصلها
..ومراد اخد فريحه يوصلها.
..وكل واحد اخد مراته على البيت. والكل مشي من قدام القاعه.. الا. فهد الل واقف ومراقب كويس قوي..وفضل واقف اكتر من ربع ساعه. وبعدها حصل اللي هو مستني علشانه. وراح قرب من العربيه وقلع الجاكيت ورماها في العربيه. وقلع الساعه ورماها. والمحفظه والموبايل.. وشمر كم القميص واتحرك. وفضل ماشي لحد ما وصل مكان ضلمه.. وبعدها ظهر قدامه الشابين اللي كانوا بيعاكسوا. رينو وفهد من غيظه. عينيه حمرا زي الدم. وبيصك على اسنانه. وشكله ماكانش يبشر بالخير.. حتى الشباب خافو منه. مع انهم مايعرفهوش. واول ما اتحركوا علشان يعدو من جنب الفهد اللي شكله زي الفهد الغضبان..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فهد: من غير ما يتكلم. مسكهم الاتنين وضربهم وكأنه بيعيد عليهم كل التدريبات اللي اخدها في الحربيه.. وكأنه بينتقم من لارين. وعلى اللي هي عملته فيه.. وان الولدين دول هم اللي هيدفعوا التمن. وفهد بيضرب وبس وعنده طبع اللي تلمس رينو بيكسر ايده.. اما دول اتكلمو قدامه. وكانت النار بتاكل في جسمه. لانهم اتكلموا على شفايفها. وجسمها. لكن حاول يثبت ل رينو انها قالتله انه يبعد عنها. بس بعد عنها من قدامها. بس غيرتو عليها هتفضل زي ما هي وبتزيد..ضرب الشابين. وافتكر كلامهم على شفايف رينو.. اللي هي ملك فهد وبس..وتكلموا على جسمها..وكمان صوروها..وفهد كسر لكل واحد دراعه اليمين. اللي كان بيصور رينو..
. وكمان اخد موبايلاتهم وكسرها.. وطلع كارت الذاكره وكسروا.. وكسر الفون كله ومكتفاش بكده…
. رغم انهم بيصوتو. زي الستات د وبيترجوه. انه يبعد عنهم … الا انه كسر كتف واحد.. والتاني كسرله ضلع.. وسابهم واتحرك من غير ولا كلمه. ولا حرف..
.وفهد. راجع بينهج ومتغاظ. وكل ما يفكر انها رقصت مع محمد.. وكمان غنت. وكان صوتها اروع من اي حد.. وكمان حاطه ميك اب. كان هيتجنن..
.. فعلا لارين هتتجننو. وفضل ماشي لحد ما وصل وركب ومشي وهيطلع على شقته …
—————–
يوسف وصل شقته. ومش مصدق نفسه. وفتح باب الشقه. وشايل مريم اللي هتموت من الاحراج.
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
ودخل بيها الشقه.ودخل اوضه النوم. ونزلها وكان وشها احمر جدا. يوسف مسك ايديها وكانت ساقعه.
يوسف: باس ايديها بحب. مبروك يا مريم.

مريم: جت ترد عليه صوتها مش طالع..
يوسف: مسكها من ايديها واخدها وقعدها على طرف السرير.. اقعدي ونزل على ركبه قدامها. ومسك ايديها علشان. يدفيها.. حبيبتي اهدي خالص.. مالك متوتره ليه.. بصي انا مش عايزك تخافي خالص.. ويا ستي اعتبري نفسك لسه في بيت خالو حسام.. وانا ضيف عندك..
مريم: احم ……….
يوسف: باس اديها تاني. هو جواه طبعا عكس كده.
ونفسه يقرب منها. لكن دي مش اي حد دي مريم. حب الطفوله.. حبيبتي اهدى يا روحي.. وفضل ماسك ايد مريم لحد ما رجعت لطبيعتها..
.وقومها وبص في عينيها اللي بيعشقها.. واخد مريم في حضنه.. كأنه بيقول لنفسه فعلا انت بتحضن مريم حبيبتك.؟ وحضنها وماكانش عايز يطلعها من حضنه.. ومريم كمان جواها مشتاقه ل يوسف.. الل اول مافتحت عينيها على الدنيا محبتش غيره.. وكمان افتكرت كلام هدى.. وانها لازم تكون زوجه صالحه.. ولازم يوسف ياخد حقوقه كامله.. وهي كمان حابه تبدا حياتها مع يوسف بحب..
. مريم: زاد من حضنها ل يوسف اللي مش مصدق مريم.. يوسف مبروك يا حبيبي.
يوسف: خرجها من حضنه. انتي اللي مبروك عليا.
مريم: ابتسمت بخجل. ممكن ادخل اغير هدومي واتوضا.
يوسف: بفرحه. وقلبه دق. لان اهم مرحله في حياته هتبدا..يوسف هز راسه ليها مع انه مش مصدق …
مريم: اتحركت وبدات تغير هدومها..و افتكرت اغنيه يوسف.. وانه هو اول واحد غنى ليها وغني معاها.. وكانت فرحانه قوي.. وكمان هي اصلا مشتاقه ليوسف. لانها بتعشقه مش بتحبه بس.. ولازم تكون زي عمتها مريم..وكمان هدى..وهتاخد كل الصفات الحلوه وتعملها.. علشان حياتها تبقى سعيده..
..لكن شهقت لما شافت القميص اللي متعلق على الشماعه..
مريم: يا نهار مش معدى النهارده.. انا هلبس ده وبدات ايديها تسقع تاني.. واخدت شهيق وزفير.
وطمنت نفسها.. ودخلت الحمام وغيرت هدومها واتوضت. ولما شافت القميص في المرايا عليها ماكانش مدارى حاجه.. اتكسفت قوي ولبست الاسدال بسرعه.. وخرجت وكانت بتدعي. ان يوسف يصلي ويقولها انه تعبان وعايز ينام..
وفكرت كتير. وكان يوسف غير البدله.اوتوضا ومستنيها. وقام طومسك ايديها وفرش السجاده الصلاه. وصل بيها.. وبعدها قال الدعاء.. ومريم وقفت بالاسدال.. ويوسف اقرب منها وكانت اول مره يقرب منها كده. وهي لابسه الاسدال. وقرب وباسها من شفايفها اللي خلت مريم تدوخ..ويوسف سندها وابتسم. وقلعها حجاب الاسدال. وشاف شعرها لاول مره. ما كانش مصدق انه بالجمال ده هو مش طويل قوي. لكن ناعم ولون شعري زياد بني فاتح..وكان جميل مع لون عينيها.
..يوسف حط ايده على شعر مريم اللي واقفه دايخه.
ويوسف حاطط ايده بين خصلات شعر مريم. وقرب منها وهمس ودنها بحبك. وهنا مريم كانت هيغمى عليها.. ويوسف بدا في تخدير مريم.. واحده..اتخدرت. وقلعها الاسدال. واتصدم من شكل مريم في القميص..وانهار تماما. وشال مريم على السرير.وبدا في اثبات ملكيته..
مراد: مع فريحه في العربيه واتكلموا كتير.وفريحه كانت واحشاه جدا. وكمان فريحه ماكنتش مصدقه ان مرادها. قدامها.. وكانت كل شويه تقوله انت وحشتني 

تم نسخ الرابط