رواية عشقتها منذ نعومة أظافرها كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم مريم نصار
المحتويات
آدم ومريم نازلين مع بعض يضحكو ويهزرو. وسعاد وصلت. والكل فرح لما شافها وسلمت على الكل. ودموعها على خدها من الفرحه. وكانت ممنونه ل آدم ومريم. والعيله الجميله دي. رينو نزلت جري. وحضنت سعاد. سوسو سوسو. وحشتينى اوووووي.
سعاد: ضحكت. إن شاله تسلمى يادكتوره. والله دعيتلك وانا بلمس الكعبه. كتير ودعيتلك بابن الحلال الل يصونك. وحشتينى اوى والله. مفيش حد بيقولى سوسو غيرك.
سعاد: بدموع. والله انا ربنا بيحبنى علشان رزقنى انى اشتغل وسط العيله الجميله دي. وربنا يقدرني على رد جمايل سي آدم وست مريم. ودمعه نزلت منها.
رينو: ياااربنا. بطلى دموع بقى. وانتى واحده من العيله. المهم قوليلى جبيتلى الل طلبته منك.
سعاد: ضحكت. جبتلكو كلكو. رينو طالبه ميا زمزم. وجبتلها ازازه مخصوص لوحدها. وجبت للكل.
رينو: حبيبتي ياسوسو. إن شاء الله لما اطلع عمره مع بابى ومامى اجبلك انا كمان.
آدم: يلا بقى انا جوعت. تعالى يلا يا سعاد اقعدى اتغدى معانا.
سعاد: مش عارفه تقول. واتنهدت. ودعت ل آدم ومريم بقلبها. وقعدت مع العيله الجميله تتغدى.
كلهم قاعدين. بيتغدو. ومركزين مع سعاد وهي بتحكى. ساعدتها. وهي داخله أراضى المملكه. والأراضي المقدسه. ومش عارفه توصف فرحتها اول ماشافت الكعبه قدام عينيها. وآدم ومريم مبسوطين علشانها. ومراد وزين فخورين ب ابوهم الل مفيش منه ٢ وكمان امهم. ورينو ركزت معاها. وفريحه وريتال. وقعدو فى جو جميل.
آدم: يلا ياحبيبتي علشان نطلع ننام مبقاش في غيرنا انا وانتى ورينو.
مريم: يلا ياحبيبي وقامت. رينو هتنامى !؟
رينو: ايوه يامامي. علشان رايحه لأبيه محمد بكره إن شاء الله الصبح. وقامت وافتكرت. صح يامامى فونى فين. انا مش فاكره انا سبته فين.
مريم: انتى جبتهولى اخر مره لما نور اختك اتصلت عليكى. وكلمتها من عندك.
مريم. انا سبته على الكنبه قبل ما اقوم. شوفيه كدا.
رينو: ماشى يامامى اتفضلى انتى وبابى وانا هدور عليه.
آدم: ثوانى هرن عليه.
رينو: ايوه ياريت. ميرسي يابابى.
آدم: غير متاح. ورن تانى. غير متاح بردو.
رينو: ايوه. اكيد فصل شحن. لانه كان قرب يفصل. خلاص اتفضلو انتو وانا هدور عليه..
آدم ومريم. تصبحى على خير ياحبيبتي.
رينو. وانتو بخير.. وراحت تدور على الكنبه مش لاقياه. دورت على الكراسى ومش لاقياه. دورت على التريزه. وتحت الترايزه. وبترفع راسها. لمحته تحت طرف الكنبه. اووف انت هنا. تعالى. ايه الل وقعك كدا. اييه دا. الاسكرين اتكسرت. اووف. الحمدلله انها جت على قد الاسكرين. وطالعه على السلم وبتكلم الفون. انا عايزه اعرف ايه الل وقعك الوقعه دى. وكمان كسر الاسكرين. ده كأنه اسد داس عليك. تعالى يلا بكره نبقى نغيرلك اسكرين. ودخلت الاوضه. وحاولت تفتحه لكن مفتحش. حطته على الشاحن. وسابته. وراحت على السرير. وسرحت فى الفهد.وانه لما بيكون موجود مش بيمشى غير لما هي تكون موجوده تحت. امممم ممكن يكون عندو مشوار مهم ولا حاجه. وابتسمت. وفكرت فيه بحب. وناااامت على أمل تحلم بالفهد.
——————–بقلمى Mariem Nasar
. فهد: رايح جاي فى الشقه. وعيونه كلها غضب. وحاول مع اكرم تانى لكن مفيش فايده.
. والارقام كلها مغلقه. وهيتجنن. ومتغاظ من لارين. لانها كدبت عليه. هو مش شاكك فيها. بس هو اتصدم فيها لما كدبت عليه. مع أنه سألها قبل كده كتير أن فى حد مدايقك وقالتلو لا.
. طيب لييييه يالارين.. لييييه قولتى لا مفيش حد. ليييييه.
. لو كنتى قولتلى اقسم بالله كان زمانه مدفون. والله لادبحه. وبينهج بغيظ. واخيرا الليل جه عليه.وفتح التاب. ووصله بالل gps الل فى ساعة لارين. وجابو ليها لما قالتله ان فى حد دايقها فى الجامعه. وهو جابه ليها علشان يكون مطمن فى اى حركه ل رينو أو أى مكان. وشاف انها اخيرا. بتتحرك فى الفيلا. وطالعه فى الطرقه لاوضتها. واول ما شافها طلعت.مسك فونه واتصل بيها. ولاقاه غير متاح.. وغمض عينيه بغضب اكبرر. لااااااا. واتصل عليها تانى. وبردو غير متاح. ورمي فونه ومتغاظ. وكان عامل زى الطور الهايج ومش عارف يعمل ايه. ولو الوقت يسمح يروح ليها فى الوقت ده هيعملها. لااااا. وبينهج بغضب. وبص قدامه بنظرة فهد غضبان. هتروح منى فين هجيبك. وحياتها عندى لاجيبك. وهدبحك.
.تانى يوم الصبح. زين بيوصل رينو فى طريقه المستشفى. ورينو كانت متأخره. واخدت الفون من على الشاحن وحطته في الشنطه. وفطرت وخرجت بسرعه مع زين علشان ميتأخرش هو كمان. وهي فى العربيه. طلعت الفون من الشنطه. وفتحته. واستنت لما يفتح. وفتح. وجتلها مسج كتير. من رودي. وابتسمت. رودي رنت عليا ٧مرات. ياحبيبتى تلاقيها كانت عايزه ترغى معايا.وبعدها واندهشت..
..إيه دا !!؟ فهد اتصل عليا. امبارح بليل مرتين. وكمان رن عليا من ساعه واكتر ٣ مرات. واستغربت ياترى فهد كان بيتصل عليا ليه. وزعلت اووف عليك تليفون يعنى كان لازم تفصل. وابتسمت لانها شافت رقم فهد. وقالت اول لما ادخل المستشفى هتصل عليه. وغمضت عينيها بسعاده وحطت راسها على ازاز شباك باب العربيه. ومبسوطه أنها هتكلم فهد وسرحت.
زين: يبنادى عليها.. رينوووو. انتى يابنتى.
رينو: ها. احم ايوه يا ابيه.
زين: ايه يارينو. انا فكرتك نمتى والله. انا بنادى عليكى من بدري.
رينو: احم انا اسفه ياابيه. نعم حضرتك محتاج حاجه !؟
زين: ايوه محتاج تنزلى بقى. احنا وصلنا المستشفى. وانا يدوبك اتحرك. كدا هتأخر على الميتنج الل عندى.
رينو: بصت وشافت انها قدام المستشفى.احم اسفه يا ابيه أنى اخرتك. وفتحت الباب ونزلت.
زين: حبيبتي خلى بالك من نفسك تمام.
رينو: وانت كمان يا ابيه ربنا معاك. وزين اتحرك. ورينو دخلت المستشفى. وماشيه في الطرقه ومبسوطه.. وحد شدها من أيدها فى ثانيه واخدها الاوضه وقفل
متابعة القراءة